لو كان الخوخ يداوي كون داوا راسو. انظروا الى حال الادارات العمومية في المدينة. لم يجدو حتى مقرات عمل تحفظ كرامة الموظفين سواء مدنيين او غيرهم. جلهم يعملون في كاراجات لا تصلح حتى لتربية الدواجن. فكيف لهم ان يوفروا مقر للمكتبة. المهم يجب على رئيس الجهة الالتفاتة الى هذه المدينة المنسية.